منتديات شباب اليوم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات شباب اليوم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات شباب اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
دخولالرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيل
معنى الإبداع صنع الشيء المستحيل ونحن نصنع المستحيل ... (المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل
منتديات شباب اليوم يرحب بأعضائه الجدد ونتمنى لهم قضاء أجمل الأوقات بصحبتنا..
نشكر كل من ساهم في تطور وأرتقاء المنتدى من مشرفين وأعضاء...
منتديات شباب اليوم يقدم أجمل التهاني لجميع الأعضاء بقدوم شهر رمضان
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
nemo nemo
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
دلع صغيرونه
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
الــــ غ ــــالية
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
farfo0oraa
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
بنت المملكة
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
mrianawessa
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
ملك الخيااال
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
فديتني سمره
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
رفاعي ستايل
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
saboo0oona
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_rcapلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_voting_barلماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
قروب (( المسن ))
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_icon_minitimeالسبت 01 أغسطس 2009, 3:50 am من طرف ملك الخيااال
السلام عليكم ..

أعضائنا الأعزاء اليوم فكرت وقررت بعمل قروب في المسن لأعضاء منتدانه ...

للي يحب ينظم معانه في لقروب يضع رد بأنه موافق بأن ينظم معانا بالقروب وسنقوم بإضافته بأسرع وقت ممكن ..

تحيااااتي ملك الخياااال


تعاليق: 6

 

 لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الــــ غ ــــالية
مشرفات تحت التدريب
مشرفات تحت التدريب
الــــ غ ــــالية


انثى
الاسد
المساهمات : 2358
العمر : 29
عـــلم بلـــدك : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Bahrain
المــهنة : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Studen10
مــزاجك : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Mzboot11
الهــواية : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Writin10
الأوســمة1 : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Empty
الأوسمة2 : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Empty
نقاط : 62024
السمعة : 1

لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Empty
مُساهمةموضوع: لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت   لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_icon_minitimeالسبت 16 مايو 2009, 3:57 pm

لمِاّذا خَبْأتَ خَلّفَ جَفنْيّكَ حُلّمَنْا وَ نِمتْ ؟!





- اسمُ من هذا ؟

قد تكون إجابات الأسئلة التي تحوي عفريت حياتنا أصعبُ نطقها من لغزٍ سماوي أو تراكيب فسيفساء ما وراء الطبيعة، فنلوذ بالتلكؤ و التخبط كحلٍّ يُجيب على علامة الاستفهام الواقفة كقطعة شطرنجٍ حزينة !

هذا ما راودني حينها بعد سؤاله المفاجئ عن الاسم الذي بدأتُ أكرره دون أن أنتبه لنفسي على أوراق المشروع !

أجهلُ كيفَ أتى بهذه الجرأة الباذخة للتدخل في شأن حروفي، فهذا الذي يقبع أمامي و يرشف كؤوس الشاي بلا توقف مجرد زميل دراسة أجبرني الوضع أن أكون معه !

يَصعب علينا أحياناً تقبل الذوات الأخرى بالأخص حين تختلفُ عنا، لا يمكن إلا التصنع / المجاملة أن تكون حلاً في موقفٍ إنسانيٍّ كهذا يتطلبُ كثيراً من الصبر و الزيف !
الآخرون كربطة عنقٍ ضيقة لبذلة عزاء و بأجواء خانقة تستفزُ لتراتٍ من العرق !

ازدردت ريقي مشدوهاً.. و بدأت أصابعي تتلعثم على الحبر الذي تركتهُ قبل قليل محاولةً إخفاء آثار جريمتها !

صمدت شفاهي أمام كل التوتر الذي لازمني لحظتها و نَطقت:

- لِنواصل بحثنا .


الطريقُ طويل و الممرات ضيقة، ليس لأنه طويل بل لأني لا أملكُ سيارة و ليس لأنه ضيق بل لأني أطوف الأزقة اختصاراً للمسافة !
وصلتُ أخيراً ... الساعة بدأت دقائقها الأولى لدورة يوم جديد و أنا متعبٌ جداً، أضطجعتُ و حبذا لو نمت فوراً إلا إنها الأفكار التي لا ترتاح إلا حين تعيث في روحي فساداً !

تذكرتُ الاسم على أوراق مشروعي فبكيت .. بكيتُ دون اكتراثٍ لرجولتي الشرقية، بكيتُ اسمها، بكيتُها !!
ها أنا ذا – كالعادة – أثملُ ليلاً بدموعي و أغني تراتيل الهوى بأنشز صوت و أتعطشُ لمزيدٍ من حُزن فقط لتعود لي، ( أدري بأنكِ لن تأتي .. لكن تعاليّ نتوهم سِراً ! ) .
كأني في النار، يُحرَق جلدي، لحمي، عظمي ... و أصرخ، لتُعاد تركيبتي من جديد و أُحرَق من جديد !!

تعالي هنا، امسحي دموع الفقد و آلام الجسد فشهيتي مفتوحة جداً للبكاء بلونٍ أرجوانيٍّ حزين يحمل طعم قصيدة، ربما من عيني تكتبين شعراً .. نثراً .. ملحمة ! ربما من دموعي تصنعين شراباً لمجانين الهوى، حتى يعربد وجعي فيهم حد الثمالة .. تعالي هنا، ضمي حمى جبيني و اسمعيني أناجيكِ بين الهلوسة و أذكر اسمكِ مراتٍ تعقبها مرات!

بعضُ الكتب التي لا تُثير فيّ شهوة القراءة أرصفها بجانب مخدتي لأرغم نفسي على قراءتها في الليالي الموحشة التي أريد فيها طرد أفكاري المتلبسة بالعصيان !

أو حين لا أريد لدموعي أن تتكرر كصدىً مُقيت على ملامح وجهي فتتركني كمهرجٍ بائس ضاع منهُ التهريج و لم يعد يملك سوى أنفهُ الأحمر !

فبدأتُ أقرأ ... أقرأ إلى أنْ تسلَّمني النعاس و غفوت.


- أمي أنا سأخرج، أتحتاجين شيء ؟
- بعضُ الخضار ... في حفظ الله يا ولدي .

لي صديقٌ أحتاجُ رؤيته، بعد ما فعلت بي البارحة و بعد التمزقات التي أحدثتها الذكرى في صدري ..

- أليس البحر يبدو هادئاً على غير عادته في هذا الوقت من السنة ؟
- هذا الهدوء الذي يُنبئ بالعاصفة ... صدقني ستُمطر هذا المساء !

أجل، ستُمطر .. فلتمطر فأنا أحتاجُ لمطرٍ يسكبني بدفئٍ في ليلِ وَجَعِ جسدي الساخن، تماماً كـ "رشاش" امتزج ماؤه باعتدال الأحمر و الأزرق !

- لا أظن فهذا وَطَنْ لا يعرف الغيوم الرمادية !
- هو لا يعرف إلا تكشيرة أشعة شمسٍ بالغت في المد نحو الأسفل !
- أنظر، الشمسُ ترحل .. تذوب في البحر كشمعةٍ تحتضر !
- إنه الشتاء يا صديقي و ستمطر !

وَضع يدهُ على كتفي و تنفس ببطء ثم أخذ يلتهم بقايا الشفق بعينين ساكنتين إلا من لمعانها المُعتاد ..

- للحُلم في عينيكَ روح ضائعة
- ........ !
- أعادت لك الذكرى ؟
- كل ليلة ... لكنها البارحة مزقتني !
- وَ لا تَملْ !
- من يمل روحه ؟

هبت ريحٌ باردة، فصمتنا نرقب تحركات البحر .. جسدي يقلد البرود الذي تفتعلهُ السماء، و قلبي يتقلبُ جزراً ومدّ !

قبل أن نفترق ألقى عليّ صديقي الخاتمة التي تجعلني – دائماً – أُعيد ترتيب أفكاري !
- الواقعُ خيرٌ من ألف حلم !


استندتُ إلى أحد المقاعد في القاعة الرئيسية، وجهي ناحية التلفاز، ماذا أشاهد ؟ لا أدري ! أنا فقط أفكر .. ( الواقعُ خير من ألف حلم ) أيعني أن أذبح كل أحلامي و أعيش يومي دون اهتمامٍ للماضي ؟!

لكنَّ مسافاتِ الحنين التي يفتعلُها طريق البعد بأكثر من ألف ميل تشرخُ الذاكرة بالعابر الذي يطوفها و يحملُ في قدميه كل ما صنعتهُ هاجر من صفا و مروة !!

فكيف لي أن أتجاهلها ؟!
رسالة أخرى لم أفتحها، رصفتها مع بقية الرسائل في أحد الأدراج و أغلقتهُ بالقفل !
لماذا لا تزال تصلني رسائلها دامت لا تريدني ؟ كم مرة حاولتُ خطبتها و هي رفضتني ؟
انتهى الأمر يا " حبيبتي " !!



- بُني، بني إنه أذان الفجر تفشّى في الفضاء ..

أيقظتني أمي للصلاة بابتسامة عذبة رشفتني أمل، هذه المرة لم يكن هناك مسار للدموع على وجهي، و لم تكن تقاطيعي مكشرة ... لماذا حين تستيقظ و مزاجك سكر على صوتٍ سُكريّ تصير سكر و تفكر في الحب الذي تحمله للعالم .. بالصباحات البنفسجية، من ترى كان يفكر بالموت البارحة ؟ من كان يتمنى الفقد ليُعيد ترتيب مشاعره ؟ و كيف لم تعد تزعجني بثرة الأمس و التي تضخمت اليوم على خدي الأيسر ؟! أنظر لنفسي في المرآة .. يبدو وجهي صافياً .. أبيضاً .. صادقاً ... و كأنهُ يبتسم للحياة !! الطريق لم يعد طويل و لا ينتظرني في نهايته جحيم ! ابتسامة واحدة حركت ملامح وجهي النائمة و استنطقت فيّ الحياة !

- بهداية الله يا ولدي .
- لا أملُ دعاكِ يا أمي، فلا تبخلي عليّ .


يبقى الوَجَعُ و الألم مهما تكرر مجرد بداية خاضعة للقوانين الكونية تحت سيادة القدر . لا أدري هل نحنُ ثلاثة ( الوَجَعْ – القدر – و أنا) أم في الحقيقة اثنان ( القدر و أنا) ؟! أُدرك فقط إنها مُصارعة على حلبة مغلقة إلى الموت، فإما أموت موجوعاً فاشلاً فينتصر القدر و إما سعيداً راضياً فأنتصرُ أنا ... لأن القدر لا يموت!

تقول مستغانمي: "لِتُشفى من حالة عشقية، يلزمك رفات حب، لا تمثالاً لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق، مُصّراً على ذياك البريق الذي انخطفتَ به يوماً .. يلزمك قبر و رخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس إليك". إذاً القضيةُ سهلة، فقط تحتاج لقلبٍ قوي ! ... و كذا، كان مسيري منذ عدة أيام .. أُغلق تفكيري ما أن يشرع في الدخول لأعماق الفقد أو أشغل نفسي كلما شعرتُ بحنين !

- تبدو مختلفاً
- أنهيتُ صراع قلبي
- تهانيّ الحارة !

و ناظرني بابتسامة صادقة جداً !
قوس جذعهُ للأمام حتى صار وجهه بعيداً عني أكثر، أعرفهُ جيداً .. يتجهزُ لشيءٍ ما، فجملته الأخيرة لم يقلها بعد و بعينيه مكر :
- إذاً، هذا يعني إنك لن تقفز مُدهوشاً كلما سمعت اسم "زينب" !

و قفزتُ مدهوشاً ...!
ما إن أردتُ أن ألكمهُ لسخريته مني، حتى رأيتهُ ابتعد ... كان جاهزاً للركض و لم أتوانى عن اللحاق به و أنا أضحك ... أنا أضحك !!

كم تُرى مرَ منذ توقفَ قلبي عن وشوشة النبض المخطوف، روحي عن الاحتراق، جسدي عن المرض ؟!
إلا أن رسائلها تعود لتكويني خطاً مستقيم بِدايتهُ أنا و نهايتهُ هيّ !

تجرأتُ هذه المرة على أن أكوي أصابعي و أفتح الرسائل :

( لِمَ لمْ تخبرني بالأمر مسبقاً ؟ ) .. ( أنا أموت ! ) .. ( مخادع، كاذب ! ) .. ( يا ابن السكّير ) .. ( تعلم تماماً إني لن أوافق أبداً ) .. ( عليكَ اللعنة يا **** )

تباً لرسائلها .. و لها !


عدتُ بذاكرتي زمناً .. لعمر السابعة تماماً في ليلٍ حالك السواد، محتضناً ماما فـ "أم الخضر و الليف" تتربصُ بي منذ أخبرتني جدتي عنها و تأتيني بهيئة ظلال في الجدار المقابل للنافذة، و أخاف أكثر حين تمر سيارة ما و يصل ضوء مصابيحها لغرفتي فيكبر حجم العفريتة و تتحرك حيات رأسها بشكلٍ أسرع !
جاء أبي كأن جنيةً لحقت به، قطع حديثي الخائف المرتبك ليقول بصوتٍ أكثر وهناً مني ( فاطمة توفيت ! ) نسيتُ كل الأمور التي تحصل فوق حائطي المقشر و لأنني طفلٌ تعلم في صفوف المساجد الموت و البعث و الحساب لم أجد صعوبة في تحرير تلك الكلمة في عقلي الصغير الذي ضج بآلاف الأسئلة فانطلق لساني بصوتٍ كممهُ البكاء (إذا فاطمة راحت، من يعلمني دروس الرياضيات ؟ و من يأخذني للدكان ....) فزعت أمي وصرخت أمّا أبي فـ ترنح .. توفيت أختي فاطمة بفقر الدم المنجلي الذي ورثتهُ من أبي و تمايل هوَ بلا استقامة ! امتهن جذعه اليمين و اليسار و الدوران حول نفسه جيداً ... و امتهنتْ الناس مضغنا و تمزيقنا حتى في مجلس العزاء الخاص بنا ! ( فقد عقلهُ تماماً، هذا و هو أستاذ في علم النفس ! ) .

كممتهُ أفواه الناس، و قتلتهُ رائحة البخور بعد أقل من سنة أو كما كانت تقول أمي حين أهرع للثلاجة : ( مات أبوك من كثرة شرب العصير، فاترك عنك لئلا يمتلأ بطنك و تموت ) !
كان والدي، عاش للناس و مات للناس و تركنا للناس ..
ماتت أختي لأجلك يا أبي، حبست أمي نفسها لأجلك يا أبي، و رفضتني فتاة لأجلك يا أبي .....!
فـ لمِاّذا خَبْأتَ خَلْفَ جَفنْيّكَ حُلْمَنْا ... وَ نِمتْ ؟!
مزقتُ الرسائل و قلبي ... إلى سلة المهملات !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريمي
مشرفات تحت التدريب
مشرفات تحت التدريب
مريمي


انثى
الثور
المساهمات : 245
العمر : 31
عـــلم بلـــدك : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Bahrain
المــهنة : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Studen10
مــزاجك : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت 110
الهــواية : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Joggin10
الأوســمة1 : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Empty
الأوسمة2 : لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت E608bc10
نقاط : 57576
السمعة : 0

لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت   لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت I_icon_minitimeالخميس 21 مايو 2009, 11:07 am

يعطيج الف عافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shabab-today.yoo7
 
لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا خبأت خلف جفنيك حلمنا و نمت
» لماذا نعيش ؟؟
» لماذا سمي الحب اعمى ؟؟
» لماذا هذه الغيــرة والحسد .. } .. !
» تحجبت عن اخيها ..... لماذا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب اليوم :: الاقسام الادبية والعلميه :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: